قصص نساء مسلمات
صفحة 1 من اصل 1
قصص نساء مسلمات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
سأقوم في كل مرة أدخل فيها للمنتدى بطرح
قصة لإحدى النساء المسلمات اللاتي صبرن على الدين الاسلامي
وجاهدن في إعلاءه ..
وهذه القصص واقيعة ..،،،،
سأطرحها للموعضة والاستفادة ..
فأرجوا أن تستفيدوا ,,,,
[hr]نعم عرف التاريخ أم شريك وعرف أيضا الغميصاء أم أنس بن مالك التي قال فيا النبي صلى الله علية وسلم فيما رواه البخاري : " دخلت الجنة فسمعت خشفة بين يدي فأذا هي الغميصاء بنت ملحان إمرأة من أعجب النساء عاشت في بداية حياتها كغيرها من الفتيات في الجاهلية تزوجت مالك بن النضير فلما جاء الله بالاسلام استجابت وفود من الانصار وأسلمت أم سليم مع السابقين إلى الإسلام وعرضت الاسلام على زوجها فابى وغضب عليها وأرادها على الخروج معه من المدينة إلى الشام فأبت وتمنعت فخرج وهلك هناك وكانت إمرأة عاقلة جميلة فتسابق أليها الرجال فخطبها أبو طلحة قبل أن يسلم
فقالت : أما إني فيك لراغبة وما مثلك يرد ولكنك رجل كافر وأنا إمرأة مسلمة فإن تسلم فذاك مهري لا أسأل غيره
قال : إني على دين
قالت : يا أبا طلحه ألست تعلم أن إلهك الذي تعبده خشبة نبتت من الأرض نجرها حبشي بني فلان ؟
قال : بلى
قالت : أفلا تستحي أن تعبد خشبة من نبات الأرض نجرها حبشي بني فلان ؟ يا أبا طلحة إن أنت أسلمت لا أريد من الصداق غيره
قال : حتى أنظر في أمري فذهب ....
ثم جاء إليها فقال : أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ..
فاستبشرت وقالت : يا أنس زوج أبا طلحة فتزوجها فما كان هناك مهر قط أكرم من مهر أم سليم : الاسلام ....
انظروا كيف أرخصت نفسها في سبيل دينها وأسقطت من أجل الاسلام حقها نعم فتاة تعيش لأجل قضية واحدة هي الاسلام كيف ترفع شأنه وتعلي قدره وتهدي الناس إليه ...
بل حينما قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة استقبله الأنصار والمهاجرون فرحين مستبشرين ونزل صلى الله علية وسلم في بيت أبي أيوب فأقبلت الأفواج على بيته لزيارته صلى الله عليه وسلم فخرجت أم سليم الأنصارية من بين هذه الجموع وأرادت أن تقدم لرسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا فلم تجد أحب إليها من بين هذه الجموع وأرادت أن تقدم لرسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا فلم تجد أحب إليها من فلذة كبده فأقبلت بولدها
أنس ثم وقفت بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم فقالت : يا رسول الله هذا أنس يكون معك دائما يخدمك ثم مضت ..
سأقوم في كل مرة أدخل فيها للمنتدى بطرح
قصة لإحدى النساء المسلمات اللاتي صبرن على الدين الاسلامي
وجاهدن في إعلاءه ..
وهذه القصص واقيعة ..،،،،
سأطرحها للموعضة والاستفادة ..
فأرجوا أن تستفيدوا ,,,,
[hr]نعم عرف التاريخ أم شريك وعرف أيضا الغميصاء أم أنس بن مالك التي قال فيا النبي صلى الله علية وسلم فيما رواه البخاري : " دخلت الجنة فسمعت خشفة بين يدي فأذا هي الغميصاء بنت ملحان إمرأة من أعجب النساء عاشت في بداية حياتها كغيرها من الفتيات في الجاهلية تزوجت مالك بن النضير فلما جاء الله بالاسلام استجابت وفود من الانصار وأسلمت أم سليم مع السابقين إلى الإسلام وعرضت الاسلام على زوجها فابى وغضب عليها وأرادها على الخروج معه من المدينة إلى الشام فأبت وتمنعت فخرج وهلك هناك وكانت إمرأة عاقلة جميلة فتسابق أليها الرجال فخطبها أبو طلحة قبل أن يسلم
فقالت : أما إني فيك لراغبة وما مثلك يرد ولكنك رجل كافر وأنا إمرأة مسلمة فإن تسلم فذاك مهري لا أسأل غيره
قال : إني على دين
قالت : يا أبا طلحه ألست تعلم أن إلهك الذي تعبده خشبة نبتت من الأرض نجرها حبشي بني فلان ؟
قال : بلى
قالت : أفلا تستحي أن تعبد خشبة من نبات الأرض نجرها حبشي بني فلان ؟ يا أبا طلحة إن أنت أسلمت لا أريد من الصداق غيره
قال : حتى أنظر في أمري فذهب ....
ثم جاء إليها فقال : أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ..
فاستبشرت وقالت : يا أنس زوج أبا طلحة فتزوجها فما كان هناك مهر قط أكرم من مهر أم سليم : الاسلام ....
انظروا كيف أرخصت نفسها في سبيل دينها وأسقطت من أجل الاسلام حقها نعم فتاة تعيش لأجل قضية واحدة هي الاسلام كيف ترفع شأنه وتعلي قدره وتهدي الناس إليه ...
بل حينما قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة استقبله الأنصار والمهاجرون فرحين مستبشرين ونزل صلى الله علية وسلم في بيت أبي أيوب فأقبلت الأفواج على بيته لزيارته صلى الله عليه وسلم فخرجت أم سليم الأنصارية من بين هذه الجموع وأرادت أن تقدم لرسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا فلم تجد أحب إليها من بين هذه الجموع وأرادت أن تقدم لرسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا فلم تجد أحب إليها من فلذة كبده فأقبلت بولدها
أنس ثم وقفت بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم فقالت : يا رسول الله هذا أنس يكون معك دائما يخدمك ثم مضت ..
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى